تحقيقات

حصاد عام من حرب السودان المنسية احصائيات مفزعة

رصد : نزار_عبدالقادر_صالح

 

 

 

 

365 يوم من القتل والتطهير العرقي والقصف العشوائي والعنف الجنسي والإتجار بالبشر والاحتجاز التعسفي والتجنيد القسري والنهب.
13100 ألف قتيل (الأعداد الحقيقية أعلى بكثير)
26051 مصاب (تقرير لمنظمة الصحة العالمية بتاريخ 8 ديسمبر 2023)
24.8 مليون شخص محتاجين للمساعدة العاجلة من بينهم 14 مليون طفل بحاجة لمساعدة إنسانية عاجلة
20 مليون شخص معرضون للمجاعة
18 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد.
33,184 حالة معتدلة من نقص الغذاء
16,084 حالة جسيمة من نقص التغذية الحاد بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة سنوات خلال الأشهر القليلة الماضية.
12 ولاية من أصل 18 شهدت موجات نزوح
8.1 مليون شخص تركوا منازلهم
6.3 مليون نازح
1.8 لاجئ
53% من النازحين نساء وفتيات
4 مليون طفل نازح
20 ألف نازح يوميا
أكثر من 1,5 مليون امرأة وفتاة في سن الإنجاب
150000 إمرأة حامل حاليا ومن المتوقع حدوث ما يقرب من 50000 ولادة حية في الأشهر الثلاثة المقبلة (أحدث تقرير لصندوق الأمم المتحدة للسكان 6 مارس 2024).
1.7 مليون لاجئ حاليا بدول الجوار (جمهورية أفريقيا الوسطى،تشاد ، مصر ، إثيوبيا ، جنوب السودان، كينيا وأوغندا).
أكثر من 150 ألفا لاجئ في تشاد ما زالوا في مناطق حدودية.
2200 شخص وصلوا الشهر الماضي (مارس 2024) لجمهورية أفريقيا الوسطى.
عدد طالبي اللجوء المسجلين في مصر زاد 5 أضعاف عن العام الماضي،
ما بين 2000 و3000 لاجئ وطالب لجوء قصدوا مرافق استقبال مفوضية اللاجئين في القاهرة الكبرى ومدينة الإسكندرية.
50 ألف شخص في إثيوبيا.
30 ألف لاجئ استقبلتهم أوغندا العام الماضي
أكثر من 14000 وصلوا أوغندا منذ بداية العام الحالي.
640,000 لاجئ من جنوب السودان عادوا إلى بلادهم.
6000 شخص وصلوا لإيطاليا، عبر بوابة الهجرة غير الشرعية.
200 مليار دولار خسائر السودان بسبب الحرب
90٪ من قيمة الجنية فقدت قيمته؛
85% من الجامعات نهبت بشكل شبه تام ولم يتبق منها إلا الجدران.
80٪ من موارد البلاد فقدت
هبوط قيمة الجنيه 56.15% أمام الدولار
الدولار قبل 15 أبريل 2023 كان يساوى 570 جنيه ، اليوم 1300 جنيه.
60 مليار دولار خسائر في البنى التحتية
20 مليار دولار خسائر القطاع المصرفي
16 مليار دولار خسائر قطاع التعليم.
15 مليار دولار خسائر القطاع الصناعي
13 مليار دولار خسائر القطاع الصحي.
36 جامعة حكومية معطلة
130 جامعة خاصة وكلية معطلة
100 فرع من أفرع البنوك تعرضوا للنهب والسرقة والتدمير
38% نسبة الأموال المنهوبة من مصارف الخرطوم وحدها.
1.2 مليون امرأة حامل ومرضع يعانوا من سوء التغذية الحاد.
أكثر من 6.7 مليون معرضون لخطر العنف القائم على نوع الجنس
157 حالة اغتصاب مسجلة انتهاك تعرضت له النساء هو العنف الجنسي المرتبط بالنزاع
خروج 400 مصنع عن العمل في الخرطوم.
256.17% ارتفاع نسبة التضخم حسب صندوق النقد الدولى
20 مليون تلميذ خارج أسوار المدارس
6.5 ملايين طفل فقدوا إمكانية الوصول إلى المدرسة جراء تزايد العنف وانعدام الأمن في مناطقهم،
9 ملايين في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، موزعين على قرابة 22 ألف مدرسة.
مليون و100 طالب من طلاب الشهادة الثانوية تعذر إنجاز الامتحانات التي كانت مقررة في مايو 2023
إغلاق 10 آلاف و400 مدرسة على الأقل في المناطق المتضررة من النزاع.
ينتظر أكثر من 5.5 ملايين طفل يقيمون في مناطق أقل تأثرا بالحرب، أن تؤكد السلطات المحلية إمكانية إعادة فتح المدارس.
أكثر من 350 ألف معلم وإداري وعامل في قطاع التعليم بينهم مرضى لا يجدون تكاليف العلاج، ومعلمات أرامل أو يعلن أسرا، واجهوا جميعا عمليات نزوح ولجوء إجبارية بدون الحصول على رواتب.
70% من المستشفيات خرجت عن الخدمة
80% من المستشفيات في المناطق المتضررة لا تعمل بسبب نقص الإمدادات ونزوح الموظفين
000 18 مصاب بالسرطان
24 مليون طفل صحتهم معرضة للخطر
7.4 ملايين طفل محرومون من الحصول على مياه الشرب النظيفة
أكثر من 3.5 ملايين طفل معرضون للإصابة بأمراض مرتبطة بظروف النظافة الصحية مثل الكوليرا”
230,000 طفل وامرأة حامل وأمهات جدد قد يموتون في الأشهر المقبلة بسبب الجوع
6939 حالة كوليرا و 200 حالة وفاة من 9 ولايات ؛
4557 حالة حصبة و 105 حالة وفاة من 11 ولاية ؛
6371 حالة حمى الضنك و 60 حالة وفاة من 10 ولايات.
4 ملايين من العاملين في القطاع الحكومي والخاص فقدوا وظائفهم؛
للعلم:
جميع الأرقام المشار إليها مستمدة من تقارير للأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة ومصادر أخرى.
192 دولة بالأمم المتحدة، من بينهم 57 دولة عضو بمنظمة التعاون الإسلامي و53 دولة أفريقية و22 دولة عربية عجزوا عن إيقاف نزيف الدم في بلد يسمى السودان.
ولسان حال كل طفل سوداني يقول “أنا إنسان من حقي أن أعيش وأن أتعلم وأن ألعب”
قال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ).
15 أبريل 2024م

زر الذهاب إلى الأعلى