حمدوك : « لا يمكنك أن تري بلدك يحترق وتكتفي بالمشاهدة .. وانا ٱخر من يفكر في المنصب
د. #حمدوك عن سؤال لماذا عدت مرة اخرى لاقود القوى المدنية ؟
• أنا آخر شخص لديه الرغبة في العودة لمكتب رئيس الوزراء ، فقط رجعت لوقف الحرب و مهمتي تنتهي في اليوم الذي تتوقف فيه الحرب
• استقلت و ذهبت ، و عندما اندلعت الحرب لا يمكن ان ترى بلدك تحترق و تقف تنظر لذلك.
• في الايام قبل اشتعال الحرب اتصلت بالقائدين حميدتي والبرهان كل على حدة و طلبت منهما فعل اي شي لعدم الذهاب للحرب و اكدا لي كل منهما انه لن يكون من يطلق الرصاصة الاولى.
• في ال١٦ أو ١٧ من ابريل قدمت المؤتمر الصحفي الاول و قمت بجولاتي في الاقليم و الخارج داعيا لوحدة السودانيين و وقف الحرب.
• هناك من ال٤٧ مليون من هو أفضل من حمدوك لقيادة السودان في المرحلة القادمة.
• ما يدفعني للعمل الآن هو عذاب السودانيين الذي يعانونه الآن ،كيف يرى العسكريون من الطرفين ذلك و يستمرون في هذه الحرب ؟؟ هذا أمر مشين.
من فعالية المعهد الملكي للشؤون الدولية بلندن الخميس الموافق 31 أكتوبر 2024م.