رياضة

امجد مصطفى امين.. يكتب.. اسماعيل الما بتلحقو جدعو!

    مازال زميلنا أسماعيل محمد علي متهما حتى تثبت ادانته لان الجريمة الكبرى التى ارتكبها تتمثل في انه إجري حوارا مع فلوران مدرب الهلال في وقت فشل فيه الكثيرين من القيام بمثله ناهيك عن التحدث معه اصلا ولو عبر مترجمه .
الزميل اسماعيل لا يحتاج الى شهادة مني ويكفي انه عمل في عدة صحف رياضية قبيل هجرته الى الرياض السعودية حيث إلتقي فلوران وإجري معه الحوار الذي تحصلت على نسخة منه قبل النشر لكي انشره في الصحيفة وبعد اطلاعي عليه كنت قد ذكرت بان هذا الحوار سيكون مادة دسمة للاعلام عقب نشره وهذا ماحدث لان به معلومات لايحصل عليها من هذا المدرب الا إمثال الصحفي اسماعيل الشاطر والمشهود بالكفاءة والصدق والامانة والنزاهة ويكفي إنه يعمل في أكبر مؤسسة إعلامية إقتصادية سعودية الا وهى جريدة مال الالكترونية.
مما لاشك فيه ان اعداء النجاح كثر في بلادي وهذا ما اقعدنا كثيرا الى الوراء وما نحن فيه الا خير دليل.
اناشد الزميل النشط والشاطر إسماعيل محمد علي بالاستمرار في إجراء مثل هذه الحوارات الذهبية التى تحرك الصحافة الرياضية وما هذا الحراك الهلالي الا خير دليل.

زر الذهاب إلى الأعلى