X

وجداني

نزار عبدالله البشير.. يكتب.. هل ما زال المفكرين يبحثون عن الهوية لنا.. (٢٨) عاما رددها معنا كل العالم ( سوداني الجوه وجداني بريدو)

        في العام 1996 وقف مجموعة من الطلاب يكسوهم (البارقيط) وإتخذوا من الوطنية زياً، إنقسمو إلى مجموعتين…