X

عيون

نهى ابراهيم السالم.. تكتب.. ( عيون لاجئة) ..( إعتقيني )!

فجأة تلاشى الهدوء يومها و صار النهر يجري بأقصى سرعته بفعل ركض الأسماك المذعورة عندما دوت المدافع وتعالت أصوات الرصاص…