نهى ابراهيم السالم.. تكتب.. ( عيون لاجئة) ..( إعتقيني )!
فجأة تلاشى الهدوء يومها و صار النهر يجري بأقصى سرعته بفعل ركض الأسماك المذعورة عندما دوت المدافع وتعالت أصوات الرصاص…
فجأة تلاشى الهدوء يومها و صار النهر يجري بأقصى سرعته بفعل ركض الأسماك المذعورة عندما دوت المدافع وتعالت أصوات الرصاص…