لم يغلق المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير، الباب أمام عودة عبد الله حمدوك، لرئاسة الوزراء، ورهن الناطق الرسمي باسم المركزي، جعفر حسن، عودة حمدوك بإنهاء حالة الانقلاب وإبعاد المكوّن العسكري نهائيًا من المشهد السياسي، بجانب البحث عن إعلان دستوري جديد لإدارة البلاد بحكومة مدنية.
وقال جعفر بحسب صحيفة الحراك السياسي الصادرة، الأحد” وفقًا لهذه الاشتراطات( أيّ زول يجي)، رئيس وزراء، إذا كان حمدوك أو غيره(حبابو)،وأضاف” عودة حمدوك حاليًا لا تضيف شيئًا”،وأردف” المهم الآن إبعاد العسكر عن السلطة”،وتابع” هذا الشرط أهمّ من عودة حمدوك أو خلافه