من زمان و نحن عايشين بالبسيط و أسياد كرم كل العالم يشهد للشعب السوداني بطيب الأخلاق و الأمانة مازلنا مضرب مثل لكثير من الشعوب يكفي إننا و ضعنا منهج ثوري للعالم عندما أسقطنا الإستعمار الثاني الذي دام ثلاثون عاما فعلوا ما فعلوا بنا بطبعنا ما بننكر الجميل مهما كان صغير لكن كمان كترو المحلبية الحاجة المؤسفة وفي نفس الوقت ممكن تكون جيدة بالنسبه ليهم إنو في ناس في البلد دي من بساطتهم ما عارفين منو الرئيس و منو الوزير و يعني شنو سياسة همهم في الدنيا يعيشوا يأكلوا و يشربوا و يتحركوا كان بكرعينهم كان بالدواب كان بالمركبات السنين مرت و الوضع إتأزم لحدي ماوصل لقمة العيش أها هنا الناس بدت تركز المسؤول منو ما فارقه معاهم القاعد في كرسي الحكم منو و كم سنه و من أي قبيلة البتفرق لقمة العيش هسي كان وفرو الرغيف الحاااااف ده ومعاهو بنزين وحبة جاز المويه و الكهرباء ديل مشكلتهم معانا من مسكوا الحكم الهبابات في نحمد الله و الموية الناس بتتصرف لكن الرغيف و الجاز و فوق ده كلو الغلاء الفاحش المهم قامت الثورة و كانت درس تاريخي عظيم للشعوب و منهج يدرس في العالم و نجحت و ماتوا الشهداء و إتفقدو الناس و الجرحى كتاااار شان التغيير و شعارهم كان!؟ حريه، سلام، و عداله، مدنية خيار الشعب.
حمد لله على سلامة المدنية الجزئية و عشم الشعب في التغيير للأحسن في الحاجات البسيطه ياربي ما إتلقت قروش يصلحوا بيها الحال شوية؟؟! الفرصة مازالت متاحة للتصليح ورفع البلد إقتصاديا أولا وليس قانونيا لو إتوفرت القروش و الوضع الإقتصادي إتحسن و الدولار ده زول قدر عليه ما حتكون في جريمة تضطر الناس لوضع قانون يجعل بينهم فتن ربنا سبحانه و تعالى قال: ﴿ المال و البنون زينة الحياة الدنيا ﴾ المال مافي البنون الحمد لله شبابنا نجح الثورة الحل في توفير المااااادة وتسيير أمور الحياة الباقي ملحوق
بس انت عاين يا رئيسنا…
كلمه واااااااااحده و ليها أسمع
أوع أوع أوع تطمع في السيادة
و القروش ألبي الزيادة
و الصدارة و الريادة
احتفالات و الزيارات بره بره
و تنسى جوه وتبقى عادة
كان في أرباح و استفادة
و إعتقادات و إفتعالات بي شاهدة
لما تلقى الشعب تاني
كلو قاعد في القيادة